خامنه اي وتوافق با 5كشور بزرك بر سر پروژه اتمي وپذيرش سكشت استراتژيك - تا راست آزمائي نهائي دربها را بسته نگه ميدارند
إسرائيل: الاتفاق النووي يعيد الخيار العسكري إلى الطاولة!
رون بن يشاي* صحيفة (يديعوت أحرنوت)
أورينت نت | ترجمة: خالد خليل
الولايات المتحدة والقوى العظمى أغلقوا الباب مع إيران اعتماداً على "الثقة"، ولكن بنود مراقبة السلاح مائعة كالجبنة السويسرية، وطهران تؤكد خبرتها بالاحتيال.
خامنه اي وتوافق با 5كشور بزرك بر سر پروژه اتمي
وپذيرش شكست استراتژيك - تا راست آزمائي نهائي دربها
را بسته نگه ميدارند
الخيار العسكري على الطاولةمن وجهة نظر إسرائيل – الاتفاق يعيد من جديد الخيار العسكري فوق الطاولة وبصورة عاجلة. وستضطر الحكومة الإسرائيلية إلى اتخاذ القرار في مهاجمة إيران، إذما قرر آية الله انتاج القنبلة؟
از سوي ديگر اين توافق اتمي گزينه نظامي را بسرعت روي
ميز آورده است ودولت اسرائيل را مجورخواهد كرد كه در
صورتي كه ايران تصميم به ساختن بمب كند به ايران حمله
نظامي نمايد
أبطال العالم في الخداع
رژيم ايران قهرمان خدعه فريبكاري
استمن جانب آخر، فإن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو محق للغاية، عندما قال ان الاتفاق لن يمنع إيران من تطوير سلاح نووي وإنتاجه. وإن كان بالفعل يؤخر الإجراءات في أحسن الأحوال لعشر سنوات أو أقل –
وفي أسوء الأحوال إلى سنة أو سنتين.
در بدترين حالت رژيم ايران يك يا 2سال ميتواند بمب اتم
بسازد
الخلاصةتجدر الإشارة إلى أن أكثر الأمور أهمية وحيوية على حكومة إسرائيل القيام بها حالياً – وهي قادرة - تعزيز التنسيق والتعاون مع القوى الغربية. لاسيما كون اتفاق فيينا لا يزيل السحابة النووية الإيرانية الجاثمة فوق رؤوسنا، لذا علينا زيادة مخزوننا من الشرعية الدولية للدفاع عن أنفسنا وقت حدوث العاصفة.
خلاصه كلام قابل ذكر است كه اسرائيل در شراي بسيار مهم
وحياتي است كه بايد دست بكار شود وهماهنگي هاي لازم را
براي دفاع از خود انجام دهد تا قبل از اينكه طوفني رخ دارد
• المحلل العسكري والأمني لصحيفة "يديعوت أحرونوت"
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر