۵ شهریور ۱۳۹۴

خامنه اي و نوكرش نوري المالكي - نوري مالكي فوق دولت وقانون وزير عباي ملاي ايراني خامنه اي


نوري المالكي .. فوق الدولة العراقية تحت العباءة الإيرانية









خامنه اي و نوكرش نوري المالكي - نوري مالكي فوق دولت وقانون وزير عباي ملاي ايراني ”خامنه اي”

أورينت نت - عامر شهدا

اعتبار مالكي براي ايران همانند پلي است كه رژيم ايران 

براي عبور ورسيدن به كشوهاي عربي براي تلاشي آنها 

وراه اندازي جنگ هاي قبيله اي وطايفه اي ساخته باشد.


مانند نصرالله در لبنان واسد در سوريه وعبدالملك الحوثي در يمن.
 حزب الدعوه دست ساز رژيم ايران در خلال 8سال جنك با 

عراق است كه مانند يك لشكر براي خميني عمل ميكردند ودر 

اساس آنها كسي نبودند جز نيروهاي تروريستي سپاه قدس كه 

فرمانده آن قاسم سليماني است



يعتبر المالكي من أوائل الجسور التي أسستها طهران بهدف العبور إلى الضفة العربية والتغلغل في جسم ومفاصل دول المنطقة وأجهزتها، وأحد أبرز مؤسسي جوقة الأدوات الطائفية الإيرانية في المنطقة، والتي أنضم إليها لاحقاً كلاً من حسن نصر الله في لبنان، وبشّار الأسد في سورية، وعبد الملك الحوثي في اليمن، حيث قضى قرابة ثمانية أعوام في إيران، تسلم خلالها الذراع العسكرية لحزب الدعوة المعارض لنظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، تحت اسم "جنود الإمام الخميني" التي أسسها "فيلق القدس" التابعة للحرس الثوري.

المالكي : أولاً أنا شيعي وثانياً أنا عراقي، وثالثاً أنا عربي ورابعاً أنا عضو في حزب الدعوة.
شخصيته المغناطيسية جذبت كل المفسدين والمنتفعين والمتسلقين والاقصائيين خلال تسعة سنين من الحكم المطلق والأوحد للعراق ما بين عامي 2006 و2014، ليورد اسمه على رأس قائمة المفسدين في أكبر عمليات السرقة والفساد وهدر المال العام وغسيل أموال في تاريخ العراق الحديث، والتي كلفت البلاد خسائر تقدر بـ 360 دولار وفق ما أعلنته اللجنة المالية في البرلمان العراقي ، حيث كانت معظم الكتلة المالية المنهوبة من واردات النفط التي يشرف عليها المالكي، و معظم المشروعات التي أقرّتها حكومته مخالفة أو وهمية عبر تمريرها إلى أقربائه وأصدقائه وحلفائه، ليغدو العراق دولة تضم قرابة النصف من عدد سكانها تحت حد الفقر، رغم كونه بلد غني بالنفط والموارد البشرية والزراعة، ليحتل العراق بذلك المرتبة الثالثة من حيث نسبة الفساد في العالم وذلك وفق تقرير السنوي لمنظمة الشفافية الدولية.

إقصاء السنة شعار مرحلة ما بعد صدام حسين 

ادامه را از اورينت نت بخوانيد

هیچ نظری موجود نیست:

ارسال یک نظر