بمباران شيميائي مناطق آزاد شده غرب حلب توسط پاسداران واسد
هر بار كه پاسداران واسد متحمل شكست اساسي ميشوند دست به جنايات جنگي وجنايت عليه بشريت ميزندوتحركات ديپلماتيك را براي نجات خود بالا ميبرند
از آنجا كه اين بار هم از غرب حلب غافل شدند ورزمندگان پيشروي هاي چشضمگيري داشتند مجددا مناطق آزاد شده را بمباران شيميائي نمود.
تحركات ظريف ومعلم وروسيه براي گفتگو وراه حل سياسي كه فريبي بيش نيست هم به همين منظور است ونشان از شكست بزرگ ميباشد.
در زير بخشي از اخبار اورينت نت وعكس ها را خواهيد ديد
ونشرت شبكة "بلدي نيوز" صوراً قالت إنها لضحايا القصف بغاز الكلور على حي الراشدين غرب حلب.
إلى ذلك نقلت الفضائية السورية التابعة للنظام لقطات من مشفى حلب الجامعي، قالت إنها لضحايا غاز الكلور، متهمة الثوار بإطلاق ذلك الغاز.
وتحدث مدير مشفى جامعة حلب لـ الفضائية السورية أن 36 مصاباً بين مدنيين وعسكريين وصلوا إلى المشفى جراء استنشاقهم الغاز السام.
من جهة أخرى سارعت وكالة "رويترز" إلى تبنّي رواية النظام، حيث نشرت الخبر قائلة إن "مقاتلي المعارضة استخدموا غازات سامة في قصف منطقة تحت سيطرة الحكومة" حسب تعبيرها.
وتتزامن هذه الهجمات الكيماوية، مع التقدم الكبير الذي أحرزه الثوار منذ أول أمس الجمعة، وحتى اليوم، حيث سيطروا على عدة أبنية في حي الزهراء، واستطاعوا تحرير منطقة "ضاحية الأسد" بشكل كامل، كما سيطروا على حاجز وقرية منيان بشكل كامل، وبدأوا الدخول إلى مشروع 3000 شقة في حي الحمدانية، واجزاء من "حلب الجديدة".
وليست تلك المرة الأولى التي يتهم فيها إعلام الأسد الثوار، حيث كان يفعل ذلك في كل مرة تستخدم فيه قواته السلاح الكيماوي، وأشهر حادثة كانت في الغوطة الشرقي في آب 2013.
وسجل النظام السوري في استخدام السلاح الكيماوي مليء، حيث أعلنت الأمم المتحدة في أكثر من تحقيق تأكيدات على استخدام النظام غاز الكلور في أكثر من مكان في سوريا، كان آخرها قبل نحو شهر، وعبر لجنة تحقيق دولية أكدت أنه استخدم الغاز في حلب وإدلب.
هر بار كه پاسداران واسد متحمل شكست اساسي ميشوند دست به جنايات جنگي وجنايت عليه بشريت ميزندوتحركات ديپلماتيك را براي نجات خود بالا ميبرند
از آنجا كه اين بار هم از غرب حلب غافل شدند ورزمندگان پيشروي هاي چشضمگيري داشتند مجددا مناطق آزاد شده را بمباران شيميائي نمود.
تحركات ظريف ومعلم وروسيه براي گفتگو وراه حل سياسي كه فريبي بيش نيست هم به همين منظور است ونشان از شكست بزرگ ميباشد.
در زير بخشي از اخبار اورينت نت وعكس ها را خواهيد ديد
ونشرت شبكة "بلدي نيوز" صوراً قالت إنها لضحايا القصف بغاز الكلور على حي الراشدين غرب حلب.
إلى ذلك نقلت الفضائية السورية التابعة للنظام لقطات من مشفى حلب الجامعي، قالت إنها لضحايا غاز الكلور، متهمة الثوار بإطلاق ذلك الغاز.
وتحدث مدير مشفى جامعة حلب لـ الفضائية السورية أن 36 مصاباً بين مدنيين وعسكريين وصلوا إلى المشفى جراء استنشاقهم الغاز السام.
من جهة أخرى سارعت وكالة "رويترز" إلى تبنّي رواية النظام، حيث نشرت الخبر قائلة إن "مقاتلي المعارضة استخدموا غازات سامة في قصف منطقة تحت سيطرة الحكومة" حسب تعبيرها.
وتتزامن هذه الهجمات الكيماوية، مع التقدم الكبير الذي أحرزه الثوار منذ أول أمس الجمعة، وحتى اليوم، حيث سيطروا على عدة أبنية في حي الزهراء، واستطاعوا تحرير منطقة "ضاحية الأسد" بشكل كامل، كما سيطروا على حاجز وقرية منيان بشكل كامل، وبدأوا الدخول إلى مشروع 3000 شقة في حي الحمدانية، واجزاء من "حلب الجديدة".
وليست تلك المرة الأولى التي يتهم فيها إعلام الأسد الثوار، حيث كان يفعل ذلك في كل مرة تستخدم فيه قواته السلاح الكيماوي، وأشهر حادثة كانت في الغوطة الشرقي في آب 2013.
وسجل النظام السوري في استخدام السلاح الكيماوي مليء، حيث أعلنت الأمم المتحدة في أكثر من تحقيق تأكيدات على استخدام النظام غاز الكلور في أكثر من مكان في سوريا، كان آخرها قبل نحو شهر، وعبر لجنة تحقيق دولية أكدت أنه استخدم الغاز في حلب وإدلب.
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر